الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

الشعب العراقي ينتظر جريمة كبرى لاعدام قادة الجيش العراقي الرفيق ابو برزان


الشعب العراقي ينتظر جريمة كبرى لاعدام قادة الجيش العراقي الرفيق ابو برزان







الشعب العراقي ينتظر جريمة كبرى لاعدام قادة الجيش العراقي الرفيق ابو برزان


 ايران تعطي الضوء الاخضر الى كلابها في بغداد لاعدام قادة الجيش العراقي منهم الفريق سلطان هاشم احمد والفريق حسين الرشيد؛؛؛تناقلت الفضائيات العراقية والعالمية ان حكومة ايران في بغداد تنوي اعدام قادة الجيش العراقي خلال هذه الايام لذا ادعوا كافة ابناء الشعب العراقي وقبائل وعشائر العراق بالتحرك فورا لمنع هذه الجريمة النكراء التي تستهدف قادة جيشنا العظيم وكل عراقي يملك العيرة والكرامه عليه ان يمنع هذه الجريمة التي يقدم عليها عملاء ايران؛ونحن بدورنا كاعلاميين علينا التحرك ايضا لنبعث رسائل الى كافة المنظمات الدولية لمنع هذه الجريمه؛ تبا لهولاء العملا ء الانذال وان موعد حسابهم سوف يكون عسيرا جدا — في ‏اربيل. شقلاوة‏.

بواسطة: اعيان القيسي

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

ورد الينا خبر من مصادرنا الخاصة مفاده " ظهور الموتور ثائر الدراجي في مكتب الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في تركيا لغرض التقديم على اللجوء

ورد الينا خبر من مصادرنا الخاصة مفاده " ظهور الموتور ثائر الدراجي في مكتب الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في تركيا لغرض التقديم على اللجوء " والسؤال : كيف خرج الدراجي وعليه امر القاء قبض كما يدعون ؟ ومن الذي سيسهل له مهمة اللجوء ؟ ولماذا من تركيا ؟ وهل من موقف مطلوب اتخاذه حيال هذا الموضوع ؟..
وللمعلومات فأن احد الاخوة العراقيين ومن اهالي الاعظمية ومن مواليد 88 قام بالبصق عليه وضربه وشتمه .. لكن حرس المكتب اقتادوه الى الداخل ومنعوه

الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

أيها الثوار.. إستنخوا الأخيار؟!.. بقلم: د. أحمد النايف

أيها الثوار.. إستنخوا الأخيار؟!.. بقلم: د. أحمد النايف


أيها الثوار.. إستنخوا الأخيار؟!.. بقلم: د. أحمد النايف

أيها الثوار.. إستنخوا الأخيار؟!.. بقلم: د. أحمد النايف




إتهام الآخر لمجرد إنتمائُه وليس جرمه هو الخطأ بعينه. تزداد الأحقاد بتبادل الإتهام والإتهام المقابل. يغذيها (نظام المالكي) وجهات داخلية وخارجية ممسوكة إقليمياً لصالح مُمسِكونْ أُمَمِيين. تتسع جغرافية الثورة العراقية السلمية. يعترضها خشية المتعاطفين وهويتهم. يُنمي هذه الخشية إلى درجة القلق. إتهام البعض لأخيار محافظتا (كربلاء) و(النجف) بكلمات نابية وهو ليس إسلوباً لتحريضهم بالإنتفاض على نظام المالكي. إنه إسلوب لتحريضهم على المزيد من الصمت أو مواجهة تمدد نفوذ الثورة في مناطقهم. أعرف أن أهم مدينتين دينيتين متمولتين ذاتياً (فُراتيتين) مازالتا خارج معادلة الثورة على القهر والنهب هما كربلاء والنجف. يعود هذا لتركيبة نظام المالكي وتمركز المصالح وتأثير نظام طهران وبعض المراجع الملتصقة مصالحهم بكلا النظامين. تحريض النجف وكربلاء على المشاركة يكون باستنخائهما. بتذكيرهما أنهما جزءٌ من الوطن الذي لن يزول بزوال نظام المالكي. بأنهما معنيتان بما يجري وليستا مجرد شاهد على الأحداث. الإتهام والكلمات الجارحة تزرع ألماً يخدم نظام المالكي. أرجو من البعض إعادة النظر في الموقف والإسلوب. نريدُ مزيداً من المشاركة لا مزيداً من الإعتكاف. يا أخيار الجنوب والفرات الأوسط. هنالك أشياء كثيرة تتم في السر. بعضها يمكن فهمه وآخر يصعب إغتفاره. لابُد من كشف الأوراق وعلى من تطالهم الحقائق أو الأسرار توضيح مواقفهم ولو بالحد الأدنى. لايوجد في العراق مجرد دم يُراق. هويته معروفة. إنهم شهداء الحرية. حق هؤلاء على الجميع أن يكونوا أُمناء أو أن ينسحبوا من المسؤولية. يمكن لبعض الإتصالات التي تخدم وتشجع الثورة أن تظل سرية. ولكن الكثير مما يحدث يخفي أكثر من التواطؤ أو اللعب والتطلع لدور على جثة الثورة. الدين هوية. لكن الوطن إنتماء. التجرد والوضوح في الموقف أو المشاعر هم من يأتمنهم الثوار لأنهم الأكثر قرباً من الضمير. لعبة (التُقية) باتت مكشوفة ولن تفي بالغرض. لأن سيل الثورة جارف. وإعصار العراق لا يرحم. والتاريخ لايشهد بالزور. ولاتغفر كلماته. الثورة والمعارضة ليست تنظيماً. لا يتوقفان إلا بتوقف الإهتمام المعنوي أكثر من المادي. تحتاج للرجال قبل المال. العراق ما يزال غارقاً في ظلمة السلطة وعبوديتها. وهو الكفر والإلحاد بعينه. المطلوب الخروج من أزمة وطن ومواطنية. الخروح من السلطة والمعارضة إلى الوطن والشعب. من الصراع على المواقع إلى الصراع على تحسين شروط حياة المواطن وحماية حريته. ليس مهماً من يحقق هذا. المهم أن يتحقق. ليس المهم من يكون رئيساً المهم أن يحترم الرئيس شعبه. ليس مهماً من يقود الغد المهم أن يكون هذا الغد جميلاً. ليس المهم لأية طائفة ينتمي المهم أن يكون عراقياً بالأصل والإنتماء والمشاعر لا بالنسخ والصورة، عراقيٌ يحلم بعراق جديد. والعراق بطنه ولود.