الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

ايران هي الحاكم الفعلي للعراق من خلال عصاباتها المليشياوية ابو برزان


ايران هي الحاكم الفعلي للعراق من خلال عصاباتها المليشياوية

ايران هي الحاكم الفعلي للعراق من خلال عصاباتها المليشياوية

ابو برزان
قيادة العراق الان باتت بيد قطعان من الماشية كيف للماشية ان تقود بلد عريق وعظيم كالعراق
كل امعات الاحتلال الان يقودون العراق لهذا انهار هذا البلد العظيم
انهيار امني وسياسي وخدمي اقتصادي ولا تجد مجال من مجالات العراق الا وتوجد به انهيار وفساد وسرقات والان لا اعرف ماذا ينتظر الشعب العراقي من خلال هولاء الكلاب الا يجدر به للقيام بثورة وانت كانت مسلحة ضد هولاء الانذال بصراحة لو بقى حال العراق الى مائة عام لن يحرك ساكنا هذا الشعب الغريب العجيب ؛الفرس الاعاجم
بكل فرقهم المجوسية والمزدية والمانوية والزرادشتية؛ناقمون على الله من بعث نبيا عظيما من امة العرب
ناقامون على الاسلام لان فيهم الامام العادل سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه هزمهم وحطم تيجانهم وعروشهم الشركية
ناقمون على الاسلام لن منع الاباحية والدعارة الصفوية؛ هم امة من اخبث الامم على الاطلاق اتذكر هنا قول للسلطان العادل سليمان القانوني اجتمع مع مجلس الباشوات وقادة الحرب لقيامهم بحملة نحو الغرب حيث قال السلطان نحن ذاهبون نحو شاركان وروما ولكني لا امن من الجهة الشرقية هناك اسماعيل الصفوي مع انه يتمسح بتراب اقدامنا لكنه غدار خبيث وما زال التاريخ يثبت لنا ان حقدهم سوف يكون الى قيام الساعة
وما نراه اليوم في العراق حدث ولا حرج من قتل ونهب وفساد كله تحت اشراف ايران وولاية السفيه وعملائهم الكلاب؛ما يدمي قلوبنا ان مقدرات الشعب العراقي من عشرة سنوات باتت بيد ايران وهي الحاكم الفعلي للعراق من خلالها ادواتها وذويولها واحزابها العميلة وحزب الدعوه عبارة عن عصابات مليشياوية عملها الاساس القتل على الهويه والطائفة تفجر بمنطقة مكونها سنيا وتجدها ايضا تفجر في منطقة مكونه شيعيا ايضا تجد ما يسمى المجلس الاعلى الاسلامي ومن خلال فصيله منظمة بدر عاثت بالعراق قتلا ونهبا وفسادا ولديها ايدي حقيرة في هذه السلطه العفنه انهم شركاء اتفقوا على هدم العراق وتحطيم كافة مقدراته وكما ترون العراق اسوء بلد في العالم وهو صاحب ميزانية كبيرة تستطيع بناء بلد اخر لهذا نتمى اخيرا من الشعب العراقي ان ينهض بوجه هولاء الاوغاد لانه اصبح بمصاف الدول الاسوء في العالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق