الفترة الجوية .. و الطالع القمري
سوف يشهد العراق في الايام القليلة القادمة عدة تغيرات مناخية لسياسيي (ربع ماننطيها) .. منها توزيع اراضي على المواطنين .. القاء القبض على عزة الدوري ( طبعا هاي ثالث مرة ) .. توزيع دور سكن ضمن المجمعات السكنية للفقراء .. توزيع مكرمات الغايد الضرورة العديدة .. زيادة رواتب .. القاء القبض على مجموعات ارهابية .. لقاءات مع الفقراء و زيارات ودية لدور ذوي الاحتياجات الخاصة .. صور مع الفقراء و هم يأخذون الهدايا .. صور مع احباب الله الاطفال وهم يحملون باقات من الزهور .. توزيع بطانيات لان الشتاء على الابواب .. تبليط الشوارع بحضور احد الساسة و الوقوف على رأس الكوادر المختصة .. لقاءات عبر القنوات التلفزيونية تبين روح السياسي المرحة توقعو يجوز يطلع لابس تراكسود و يغني ( يا مدلولة ) .. توزيع فائض النفط ..
كل هذا يأتي بسبب دخول كوكب المريخ الانتخابي على كوكب عطارد السياسي .. ومن الممكن حدوث عواصف جذباوية محملة بالغبار النفاقي .. و ايضا من المتوقع ان هنالك زخات تملقية خفيفة و ثقيلة من بعض اللواكة المضبوطين من جماعة بعد ماننطيها وجماعة خليهه بيناتنه..
مقتبس من رواية ( و كل هذا وراح ينتخبوهم مرة لاخ )
سوف يشهد العراق في الايام القليلة القادمة عدة تغيرات مناخية لسياسيي (ربع ماننطيها) .. منها توزيع اراضي على المواطنين .. القاء القبض على عزة الدوري ( طبعا هاي ثالث مرة ) .. توزيع دور سكن ضمن المجمعات السكنية للفقراء .. توزيع مكرمات الغايد الضرورة العديدة .. زيادة رواتب .. القاء القبض على مجموعات ارهابية .. لقاءات مع الفقراء و زيارات ودية لدور ذوي الاحتياجات الخاصة .. صور مع الفقراء و هم يأخذون الهدايا .. صور مع احباب الله الاطفال وهم يحملون باقات من الزهور .. توزيع بطانيات لان الشتاء على الابواب .. تبليط الشوارع بحضور احد الساسة و الوقوف على رأس الكوادر المختصة .. لقاءات عبر القنوات التلفزيونية تبين روح السياسي المرحة توقعو يجوز يطلع لابس تراكسود و يغني ( يا مدلولة ) .. توزيع فائض النفط ..
كل هذا يأتي بسبب دخول كوكب المريخ الانتخابي على كوكب عطارد السياسي .. ومن الممكن حدوث عواصف جذباوية محملة بالغبار النفاقي .. و ايضا من المتوقع ان هنالك زخات تملقية خفيفة و ثقيلة من بعض اللواكة المضبوطين من جماعة بعد ماننطيها وجماعة خليهه بيناتنه..
مقتبس من رواية ( و كل هذا وراح ينتخبوهم مرة لاخ )
lمنقول من صفحة لطيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق