الاثنين، 2 سبتمبر 2013

ابو برزان البعثي (هام جدا وان الله على ما اقول شهيد)

(هام جدا وان الله على ما اقول شهيد)

السلام عليكم
تحية وتقدير

ابو برزان البعثي
(هام جدا وان الله على ما اقول شهيد)



العميل محمد الدليمي
 

توكلنا على الله وفتحنا صفحة الحملة الوطنية لفضح المرتدين والخونه وممن باع شرفه وغيرته وباع اخوته بدنانيير المخابرات السورية والايرانية وتابعهم الذليل المالكي كثيرا ما ترددت بالرد على هولاء اصجاب السيرة والسلوك الحبيث لكن هولاء ما زالوا يدورن في المواقع وغايتهم شراء الاحرين واصحاب النفوس الضعيفة وقبل فتره سجل احد الاعضاء
في موقعنا مجلس انصار القيادة العليا واغلبكم تعرفونه ومباشرة راسلني على الخاص
باسم محمد الدليمي مدير تحرير ما يسمى شبكة الرشيد نت العميلة وكلكم يعرف ما هدف هذه الشبكة التي تدار وتمول من قبل مخابرات النظام السوري وتابعها الهالكي في العراق تحدث معي المدعو محمد الدليمي بالوطنية واخلاق وتحرير العراق وتبين انه يتابعنا في المواقع وعلى صفحات الفيس بوك وقال لي بالحرف الواحد نحن مستعدون لدعمكم ومن معكم بالرفاق ونطلب منكم لقاء في سوريا عاجلا لاتفاق معكم وهذا لدعمكم لاننا نعرف بانكم تحتاجون الدعم المعنوي والمادي اجبته في حينها عرفنا بنفسك وبدا محمد الدليمي بحديث طويل عريض وشككت اخلاصه وغيرته على العراق لهذا رميت له الطعم من خلال الرسائل الالكترونية واتضح ان هذا الاغبر طمس في وحل الخيانه والعمالة بعدها راسلت رفاقي في حلب وطرطوس وغيرها للاستعلام عنه تبين انه اشر الناس خلقا ووضيع جدا ومن يكون معه حتما سوف يبيع نفسه لايران وذيولها العملية في سوريا والعراق لهذا اقول بعد هذه المقدمة واوجه رسالتي الاولى الى محمد الدليمي ؛التزموا بيوتكم يا انجاس وعوضاً عن النيل ممن هم أرفع منك مقاماً حاولوا
تحسين حالتكم ومقامكم وبدلاً من جعل انفسكم أضحوكة رخيصة حاولوا أن تجبروا الآخرين
على احترامكم فإنكم كارهي للحق محبون للباطل تعشقون المذمة والنميمة والجهل
والعهر وترفضون المديح والاستقامة والثقافة والفضيلة.
حاولوا القراءة فإنها غذاء العقل والروح إذ من الواضح أن لا عقل لكم ولا روح
بين جنباتكم فإذاً ما أنتم إلا نكرة في المجتمع ككل والنكرة لا تعرف
إطلاقا ولا تتدخلوا فيما لايعنيكم لأنكم ستسمعون وتلقون ما لا يرضيكم.
الجميع مصرون على أنكم اصحاب الإساءة وأنتم فعلاً كذلك فابتعدوا بالحسنى أفضل
من بقائكم في اليسرى وأنا واثق أنكم لا تعون ولا تفهمون ما أكتبه لكم رغم أنني
لم أستخدم معكم في خطابي هذا لغتكم المحببة لقلبكم والتي لا تفهمون غيرها: لغة
الأزقة والحواري والأرصفة.
هذه تذكرة لكم عساها تنفعكم وإن لم تفعلوا فموعدنا من جديد إحذروا العراقيين
— في ‏اربيل - شقلاوة‏.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق