نفرح ام نحزن
بضياع اوطاننا وتحت حراب الغزاة
ضاع العراق بمؤامره كبيره من الحكام العرب وفتحوا الحدود واستطاع الغزاة
من احتلال بلدنا, وبعدها تهاوت العروش الواحده تلو الاخرى وصار الغرب يسرح
ويمرح على حل شعره في بلادنا العربيه
اليوم وصل الحال الى ما وصل اليه
من السفاح بشار المجرم الذي دمر شعبه طوال سنتين وقتل ودمر بكل انواع
الاسلحه وحتى وصل به الحال ان يضرب شعب سوريا بالاسلحه الكيمياويه المحرمه
دوليا مما دعى (المحامي الامريكي)ان يهدد الشعب السوري بتوجيه ضربه عسكريه
يعني احتلال جديد بلد جديد
كم تمنيت ان يكون التغيير من الشعب السوري
نفسه ولكن المشروع الايراني الامريكي التوسعي في المنطقه يجني ثماره اليوم,
وان حدث مانخشاه فأن الاحتلال لهذا البلد العربي سيكون امريكيا ايرانيا
وبعدها ستسلم امريكا مفاتيح سوريا لايران اكثر مما سلمه بشار لهم,لتنعم
بالامان الصهيونيه العالميه فستحرسكم ايران ومن كل الاتجاهات
بضياع اوطاننا وتحت حراب الغزاة
ضاع العراق بمؤامره كبيره من الحكام العرب وفتحوا الحدود واستطاع الغزاة من احتلال بلدنا, وبعدها تهاوت العروش الواحده تلو الاخرى وصار الغرب يسرح ويمرح على حل شعره في بلادنا العربيه
اليوم وصل الحال الى ما وصل اليه من السفاح بشار المجرم الذي دمر شعبه طوال سنتين وقتل ودمر بكل انواع الاسلحه وحتى وصل به الحال ان يضرب شعب سوريا بالاسلحه الكيمياويه المحرمه دوليا مما دعى (المحامي الامريكي)ان يهدد الشعب السوري بتوجيه ضربه عسكريه يعني احتلال جديد بلد جديد
كم تمنيت ان يكون التغيير من الشعب السوري نفسه ولكن المشروع الايراني الامريكي التوسعي في المنطقه يجني ثماره اليوم, وان حدث مانخشاه فأن الاحتلال لهذا البلد العربي سيكون امريكيا ايرانيا وبعدها ستسلم امريكا مفاتيح سوريا لايران اكثر مما سلمه بشار لهم,لتنعم بالامان الصهيونيه العالميه فستحرسكم ايران ومن كل الاتجاهات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق