.
أخبار | "حراك - Herak"
متظاهرون يسخرون من تأييد المالكي لمطالبهم ويهددون بالتصعيد في الايام المقبلة
سخرمتظاهرون ،اليوم السبت، من تأييد المالكي لمطالبهم ومحاولته ركوب الموجه واظهار نفسه بمنظر الديمقراطي الزائف متهمينه بانه السبب في الجزء الاكبر من خراب العراق.
وقال علاء الصفار ( احد منظمي تظاهرة 31 أب التي انطلق اليوم في بغداد والمحافظات) انه لو كان المالكي مؤيداً لمطالبنا لانتفت الحاجة للخروج في هذه التظاهرات ، مشيراً الى ان المالكي يحاول تصوير التظاهرات بانها ناقمة من مجلس النواب لوحدة ويتناسى بانه السبب في الجزء الاكبر من خراب العراق.
واضاف الصفار لمراسل "حراك" في ساحة الاندلس ان تظاهرة اليوم هي مجرد بداية لما سيراه السياسيون الفاسدون خلال الايام المقبلة لان تحركنا لم يكن من اجل الظهور الاعلامي وانما من اجل قضية وطن يذبح ويقتل يومياً .
من جهته، يؤكد الناشط المدني ابراهيم الدايني ان العديد من الذين توادوا في تظاهرة اليوم كانوا من عناصر الاستخبارات المتنكرين بزي طلاب وناشطين في حين ان دورهم الاساس هو تصوير المتظاهرين عن قرب وجمع اكبر قدر من المعلومات عنهم .
ويبين الدايني ان المالكي لو كان صادقاً في تأييد مطالب المتظاهرين فانه ليس بحاجة الى استخدام الاساليب القذرة في دس عناصر الاستخبارات والامن داخل صفوف الشباب المتظاهرين وهو اسلوب اعتاد عليه منذ تظاهرات شباط 2011 حين قام هولاء العناصر بشكل مفاجئ بارتداء اقنعة الوجة واعتقال الناشطين واقتيادهم الى اقبية تحقيق وتعذيب في المنطقة الخضراء .
متظاهرون يسخرون من تأييد المالكي لمطالبهم ويهددون بالتصعيد في الايام المقبلة
سخرمتظاهرون ،اليوم السبت، من تأييد المالكي لمطالبهم ومحاولته ركوب الموجه واظهار نفسه بمنظر الديمقراطي الزائف متهمينه بانه السبب في الجزء الاكبر من خراب العراق.
وقال علاء الصفار ( احد منظمي تظاهرة 31 أب التي انطلق اليوم في بغداد والمحافظات) انه لو كان المالكي مؤيداً لمطالبنا لانتفت الحاجة للخروج في هذه التظاهرات ، مشيراً الى ان المالكي يحاول تصوير التظاهرات بانها ناقمة من مجلس النواب لوحدة ويتناسى بانه السبب في الجزء الاكبر من خراب العراق.
واضاف الصفار لمراسل "حراك" في ساحة الاندلس ان تظاهرة اليوم هي مجرد بداية لما سيراه السياسيون الفاسدون خلال الايام المقبلة لان تحركنا لم يكن من اجل الظهور الاعلامي وانما من اجل قضية وطن يذبح ويقتل يومياً .
من جهته، يؤكد الناشط المدني ابراهيم الدايني ان العديد من الذين توادوا في تظاهرة اليوم كانوا من عناصر الاستخبارات المتنكرين بزي طلاب وناشطين في حين ان دورهم الاساس هو تصوير المتظاهرين عن قرب وجمع اكبر قدر من المعلومات عنهم .
ويبين الدايني ان المالكي لو كان صادقاً في تأييد مطالب المتظاهرين فانه ليس بحاجة الى استخدام الاساليب القذرة في دس عناصر الاستخبارات والامن داخل صفوف الشباب المتظاهرين وهو اسلوب اعتاد عليه منذ تظاهرات شباط 2011 حين قام هولاء العناصر بشكل مفاجئ بارتداء اقنعة الوجة واعتقال الناشطين واقتيادهم الى اقبية تحقيق وتعذيب في المنطقة الخضراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق