من وحي الثورة
الوردي والاحتلال
سلام الشماع
يلومني بعضهم عندما يقرأون ما أكتب ضد الطائفية أياً كان صاحبها، وهجومي
المتواصل على الاحتلال ووكلائه قائلين لي إن مثل هذه الكتابات لا تليق بمن
كان رفيقاً وتلميذاً للعلامة الدكتور علي الوردي وكبار رجال الفكر والثقافة
في العراق.
هؤلاء السادة يظنون أن الوردي كان عدواً للعراق أو جاسوساً
أو عميلاً لأحد عندما هاجم التقاليد البالية للعراقيين، وسعى لتخليصهم
منها، وعندما حارب الطائفية وسخر من الطائفيين، حتى أضحى رمزاً عربياً، بل
شخصية معروفة في العالم....مشاهدة المزيد
من وحي الثورة
الوردي والاحتلال
سلام الشماع
يلومني بعضهم عندما يقرأون ما أكتب ضد الطائفية أياً كان صاحبها، وهجومي المتواصل على الاحتلال ووكلائه قائلين لي إن مثل هذه الكتابات لا تليق بمن كان رفيقاً وتلميذاً للعلامة الدكتور علي الوردي وكبار رجال الفكر والثقافة في العراق.
هؤلاء السادة يظنون أن الوردي كان عدواً للعراق أو جاسوساً أو عميلاً لأحد عندما هاجم التقاليد البالية للعراقيين، وسعى لتخليصهم منها، وعندما حارب الطائفية وسخر من الطائفيين، حتى أضحى رمزاً عربياً، بل شخصية معروفة في العالم....مشاهدة المزيد
الوردي والاحتلال
سلام الشماع
يلومني بعضهم عندما يقرأون ما أكتب ضد الطائفية أياً كان صاحبها، وهجومي المتواصل على الاحتلال ووكلائه قائلين لي إن مثل هذه الكتابات لا تليق بمن كان رفيقاً وتلميذاً للعلامة الدكتور علي الوردي وكبار رجال الفكر والثقافة في العراق.
هؤلاء السادة يظنون أن الوردي كان عدواً للعراق أو جاسوساً أو عميلاً لأحد عندما هاجم التقاليد البالية للعراقيين، وسعى لتخليصهم منها، وعندما حارب الطائفية وسخر من الطائفيين، حتى أضحى رمزاً عربياً، بل شخصية معروفة في العالم....مشاهدة المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق